Skip to main content

تطوير القدرات

السيد وليم وردا يشارك في اجتماعات تدريبية بشان مستويات الهجرة في اطار التحالف البحثي وآليات التنسيق

السيد وليم وردا يشارك في اجتماعات تدريبية بشان مستويات الهجرة في اطار التحالف البحثي وآليات التنسيق
  • السيد وليم وردا يشارك في اجتماعات تدريبية بشان مستويات الهجرة في اطار التحالف البحثي وآليات التنسيق
  • جامعة كلاسكو الخلدونية تشرف على تلك الاجتماعات التي ضمت 25 باحثا
  • المشاركون يتلقون تدريبات على برنامج سوفت وير النوعي Nvivo  لتطوير العمل البحثي

في اطار الاجتماعات والتدريبات الدورية التي يعقدها التحالف البحثي المكون من ( 14 ) مؤسسة عالمية بحثية شارك السيد وليم وردا مسؤول العلاقات العامة في منظمة حمورابي لحقوق الانسان في الاجتماعات التدريبية الدورية للتحالف البحثي وآليات التنسيق التي عقدت في مدينة كلاسكو البريطانية للفترة من 24 – 27 آيار 2018 ، واشرفت عليها جامعة كلاسكو الخلدونية في اطار مشروع "استجابة " لدراسة الهجرة المتعددة المستويات واثرها على اوروبا وما بعدها.

وشارك فيها 25 باحثا من مختلف المؤسسات والجامعات العالمية المهمة، وقد بدأت الورشة بالتدريب على برنامج سوفت وير النوعي Nvivo الخاص بالعمل البحثي المتطور.

كما شهدت الورشة تدريبات تتعلق بمراجعة الاستبيانات الخاصة بالمقابلات على المستويين الجزئي والمتوسط، فعلى المستوى الجزئي متابعة المقابلات الاختبارية التي تم تنفيذها في ثلاثة بلدان والتجربة التي واجهها الباحثون ، كما تم مناقشة المبادئ التوجيهية للبحث وتحديد العينات المرسومة للبحث في العديد من البلدان على المستوى الجزئي والمتوسط وترميز وتحليل الوثائق، وكذلك تم مناقشة التطبيقات الاخلاقية واستراتيجيات الاهتمام الذاتي وخطة ادارة البيانات.

يشار الى ان السيد وليم وردا يتولى رئاسة الفريق البحثي العراقي المنخرط في تنفيذ المسؤولية البحثية ضمن اطار التحالف الذي يضم جامعات عالمية بضمنها كامبرج واوبسالا وكلاسكو وكوبنهاكن ووارسو وغيرها، لأنجاز مشروع " استجابة " الخاص ببحث الهجرة المتعددة المستويات وتأثيرها على اوروبا وما بعدها، ويتواصل الفريق الخاص بالمشروع في اطار التزامات منظمة حمورابي لحقوق الانسان بمسؤولياتها ضمن التحالف البحثي المشار اليه.

 سبق للسيد وردا ان شارك في مؤتمر في مدينة براغ العام الماضي عن الهجرة وما تمثل من عناوين حقوقية ضاغطة خاصة لمواطنين في دول الشرق الاوسط، وهو في ذلك يؤكد على ضرورة اعتماد الهامش الانساني والاخلاقي المبدأي للتعاطي مع هذا الموضوع.